شركة المراهنات Mostbet هي دليلك الموثوق إلى عالم المراهنات الرياضية والكازينوهات أون لاين في المغرب وحول العالم. يسعدنا دائمًا أن نقدم لعملائنا مجموعة واسعة من الأحداث الرياضية والمكافآت المتنوعة والرهانات المجانية واللفات المجانية، بالإضافة إلى التسجيل البسيط والسحب السريع للأموال. عند اللعب معنا، يمكنك أيضًا تنزيل تطبيق مناسب للهاتف المحمول. أصبح الآن تسجيل الدخول إلى Mostbet متاحًا من أي مكان في العالم.
قدم مشرف الإعلام التربوي في إدارة التعليم بالأحساء أنور الليلي مؤخرًا، البرنامج التدريبي “صياغة الخبر الصحفي” ، والذي استهدف منسقين الإعلام في مدارس الأحساء ، على مدى يومين ، بحضور أكثر من 34 معلماً ، في مركز التدريب بمدينة المبرز ، والذي يهدف بالشكل العام اكساب المنسقين مهارة الصياغة الصحفية ، وتطويرهم ميدانياً ، وتأتي هذه البرامج ضمن خطة إدارة الإعلام التربوي لهذا العام 1438/1437هـ ، وتطرق “الليلي” خلال البرنامج إلى مواد متنوعة عن كيفية اكتساب المهارة الصحفية وأساسيات الخبر الصحفي وعناصره ومتطلبات إعداده ومحتوياته وأقسامه، عارضاً نماذجاً خبرية مع التعليق عليها، ومركزاً خلالها على إشراك الحضور في العصف الذهني للمحاور.
وأوضح “الليلي” أن هناك مجموعة من التساؤلات لابد أن يجيب عليها الخبر، وعلى الصحفي معرفتها جيداً، حتى تصل المعلومة كاملة للقارئ، وهي: التساؤل الأول ماذا؟ لتوضيح الحدث، والثاني من؟ لتحديد المتسببين بالحادثة أو القائمين عليها، والثالث أين؟ لتحديد المكان الذي جري فيه الحدث، والرابع متى؟ أي وقت وقوع الحدث، والخامس لماذا؟ لتحديد الهدف والغرض منه، ومن خلال هذه الأدوات الاستفهامية يمكن للقارئ أن يحيط بالمعلومة بشكل كبير.
وشدد على أن المنسق الإعلامي بحاجة ماسة لتطوير مهاراته في الصياغة الصحفية عن طريق القراءة ومتابعة القنوات الإعلامية المختلفة ، وكذلك تقارير صحفية وتلفزيونية لها شهرتها وسمعتها في المجال الإعلامي ، مشيراً إلى ضرورة الإلمام بمسميات الشخصيات الرسمية ومناصبها جيداً.
وبين “الليلي “إلى أن هناك منسقين يستطيعون جذب قراءهم في موقع الإدارة عن طريق صفحة مدرستي ، والذي يرفع المنسق عن طريقة كافة البرامج والانشطة ، وكذلك لما لعنوان الخبر أهمية في قراءة بقية الأخبار ، وهذا يتطلب دراية وخبرة ثقافية واجتماعية بالمحيط نفسه الذي سيستقبل العنوان لأنه أهم جزء في الخبر الصحفي ، لذلك يجب اختيار أقوي الكلمات ووضعها في المقدمة ، موضحاً إلى أن كل منسق له أسلوبه الخاص به ، وهو ما يجب امتلاكه بعيداً عن التقليد أو التشبه بأحد ، وأهمية الاعتماد على المصادر الموثوق بها ، حتى تصل المعلومة للقارئ بشكل صادق ، بعيداً عن التشكيك في صحة الخبر.