اخبار ونتائج
وزارة التعليم تعزز منظومة الابتكار وريادة الاعمال في الجامعات السعودية بمشاركتها في الاسبوع العالمي لريادة الاعمال
تُشارك وزارة التعليم في الأسبوع العالمي لريادة الأعمال، الذي يُقام من 8 وحتى 12 من شهر نوفمبر الجاري، وذلك انطلاقاً من أهمية دعم وإرساء دعائم منظومة الابتكار وريادة الأعمال في الجامعات السعودية.
وتسهم وزارة التعليم في تعزيز منظومة الابتكار وريادة الأعمال في الجامعات السعودية من خلال بناء وتطوير منصات ريادية تفاعلية؛ للمساهمة في نشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، وتزويد الطلاب والطالبات بالمهارات الأساسية لبناء وتأسيس الأعمال التجارية، وتحفيزهم لتقديم حلول نوعية وابتكارية لمواجهة التحديات.
وتتزامن مشاركة الوزارة في الأسبوع العالمي لريادة الأعمال عقب تدشينها مؤخراً “نموذج التحوّل للجامعة الريادية” كأول نموذج من نوعه على مستوى الشرق الأوسط يسهم في عمليات التقييم والمقارنة بين الجامعات؛ لتحقيق الدعم المستمر لمنسوبيها (من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والطالبات)، وتحويل أفكارهم و براءات اختراعاتهم وأبحاثهم إلى مشاريع ذات قيمة اقتصادية؛ تسهم في تقديم حلول احترافية للعديد من التحديات المحلية والعالمية، بما ينعكس إيجاباً على مؤشرات التنمية الاقتصادية في المملكة.
وقدمت وزارة التعليم بالتعاون مع شركائها العديد من الفعاليات والمبادرات التي كان لها دور بارز في رفع مستوى الوعي بأهمية ريادة الأعمال، ويأتي في مقدمتها “تحدي الابتكار الجامعي” المزمع إطلاقه هذا الأسبوع بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وكلية بابسون لريادة الأعمال، وكلية الأمير محمد بن سلمان لريادة الأعمال، إضافة إلى عدد من الفعاليات مثل “تحدي الشركات الناشئة”، بالتعاون مع شركة تيك ستارز، و”جائزة الابتكار الرقمي”، بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات.
ونتيجةً لتلك المبادرات حققت المملكة تقدماً ملحوظاً في مؤشر التنافسية العالمية، حيث قفز ترتيب المملكة في العام 2021 في محور تعليم ريادة الأعمال الجامعي بحسب تقرير المرصد العالمي 19 مرتبة، ووصل للترتيب 23، ولازالت الوزارة تعمل بشكل كبير على تطوير وتفعيل منظومة الابتكار وريادة الأعمال عبر عدد من المبادرات التي تستهدف أعمالاً تطويرية على مستوى التشريعات والتنظيمات، وتطوير مراكز الابتكار وريادة الأعمال، وتأهيل وتمكين الموارد البشرية التي تعمل في هذا المجال، ومن أبرز تلك المبادرات برنامج تنمية قدرات ريادة الأعمال، والذي يُعنى بتطوير مناهج حديثة في الابتكار وريادة الأعمال، وكذلك تمكين الأستاذ الريادي؛ بهدف بناء لوائح وتنظيمات تسهم في تمكين أعضاء هيئة التدريس من ممارسة أعمالهم الريادية وفقاً لوزارة التعليم.
وتسهم وزارة التعليم في تعزيز منظومة الابتكار وريادة الأعمال في الجامعات السعودية من خلال بناء وتطوير منصات ريادية تفاعلية؛ للمساهمة في نشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، وتزويد الطلاب والطالبات بالمهارات الأساسية لبناء وتأسيس الأعمال التجارية، وتحفيزهم لتقديم حلول نوعية وابتكارية لمواجهة التحديات.
وتتزامن مشاركة الوزارة في الأسبوع العالمي لريادة الأعمال عقب تدشينها مؤخراً “نموذج التحوّل للجامعة الريادية” كأول نموذج من نوعه على مستوى الشرق الأوسط يسهم في عمليات التقييم والمقارنة بين الجامعات؛ لتحقيق الدعم المستمر لمنسوبيها (من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والطالبات)، وتحويل أفكارهم و براءات اختراعاتهم وأبحاثهم إلى مشاريع ذات قيمة اقتصادية؛ تسهم في تقديم حلول احترافية للعديد من التحديات المحلية والعالمية، بما ينعكس إيجاباً على مؤشرات التنمية الاقتصادية في المملكة.
وقدمت وزارة التعليم بالتعاون مع شركائها العديد من الفعاليات والمبادرات التي كان لها دور بارز في رفع مستوى الوعي بأهمية ريادة الأعمال، ويأتي في مقدمتها “تحدي الابتكار الجامعي” المزمع إطلاقه هذا الأسبوع بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وكلية بابسون لريادة الأعمال، وكلية الأمير محمد بن سلمان لريادة الأعمال، إضافة إلى عدد من الفعاليات مثل “تحدي الشركات الناشئة”، بالتعاون مع شركة تيك ستارز، و”جائزة الابتكار الرقمي”، بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات.
ونتيجةً لتلك المبادرات حققت المملكة تقدماً ملحوظاً في مؤشر التنافسية العالمية، حيث قفز ترتيب المملكة في العام 2021 في محور تعليم ريادة الأعمال الجامعي بحسب تقرير المرصد العالمي 19 مرتبة، ووصل للترتيب 23، ولازالت الوزارة تعمل بشكل كبير على تطوير وتفعيل منظومة الابتكار وريادة الأعمال عبر عدد من المبادرات التي تستهدف أعمالاً تطويرية على مستوى التشريعات والتنظيمات، وتطوير مراكز الابتكار وريادة الأعمال، وتأهيل وتمكين الموارد البشرية التي تعمل في هذا المجال، ومن أبرز تلك المبادرات برنامج تنمية قدرات ريادة الأعمال، والذي يُعنى بتطوير مناهج حديثة في الابتكار وريادة الأعمال، وكذلك تمكين الأستاذ الريادي؛ بهدف بناء لوائح وتنظيمات تسهم في تمكين أعضاء هيئة التدريس من ممارسة أعمالهم الريادية وفقاً لوزارة التعليم.